أعلنت " ريف تراست " خلال الفترة الماضية عن رعاية تعليم عشرة (10) أطفال من "The Special Foundation" مقابل مليون وخمسمائة ألف نايرا (N1،500،000.00) في إطار مسؤوليتها المجتمعية . وأيضًا تكريم السيدة عائشة بابانجيدا، من برنامج "الحياة الأفضل لأفريقيا"، المرأة الريفية للتأثير الاجتماعي البارز لمنظماتها في نيجيريا، وكذلك تكريم أعضاء مجلس إدارة "ريف ترست" الذين هم جميعًا أعضاء بارزون في المجتمع.

وعلي مدار السنوات الماضية، شاركت "ريف ترست" في عدة أنشطة ومناسبات لتقديم الدعم والمساهمة مع أفراد ومؤسسات المجتمع المدني، حيث قامت "ريف ترست" بالتعاون مع مؤسسة "سمايل ترين" لدعم الأطفال اللذين يعانون من الشفة المشقوقة، وذلك بإطلاق مبادرة "صُنّاع البسمة" بالتعاون مع "سمايل ترين"، وتهدف هذه المبادرة الإنسانية لنشر التوعية وتقديم الدعم للأطفال الذين يعانون من داء الشفة المشقوقة، حيث ستقوم "ريف ترست" بالتبرع بتكاليف معالجة جراحية واحدة لأحد الأطفال عند قيام أحد العملاء بالتبرع في إطار مبادرة "صُناع البسمة".

واحتضانًا لروح العطاء خلال شهر رمضان المبارك عام 2021، وإيمانًا منها بضرورة توسيع جهودها الإنسانية العالمية، قام صندوق "ريف ترست" بتوزيع وجبات الإفطار في معسكرات العمل المحلية -كجزء من حملة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم- 100 مليون وجبة، حيث قام فريق دعم المجتمع في "ريف ترست" بالتنسيق مع مطعم محلي مرخص ومعسكر عمال في دبي لتوزيع وجبات الإفطار على العمال المحليين كجزء من حملة 100 مليون وجبة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

كما تبرعت الشركة أيضًا بمبلغ 40،000 درهم إماراتي لسكان سانت فنسنت وجزر غرينادين، الذين تضرروا من بركان لا سوفريير المدمر، وهذه المساهمة هي جزء من جهود الإغاثة المستمرة من خلال حملة منظمة دول شرق البحر الكاريبي لتقديم مساعدات الإغاثة العاجلة لشعب سانت فنسنت وجزر غرينادين للتعافي من هذه الكارثة الطبيعية المؤسفة.

وإرساءً لسابقة جديدة في المسؤولية الاجتماعية للشركات، تقدمت "ريف ترست" لدعم ورعاية الرياضيين المقيمين في الإمارات العربية المتحدة، من خلال مبادرة جديدة، حيث قامت ريف ترست برعاية لاعب البادل العالمي كلاوديو إدواردو بوباديلا كسفير فخور لرياضة البادل نظرًا لاسمه البارز وسجله المتميز.

"ريف ترست" ساعدت بنجاح أكثر من 2500 عميل وعائلاتهم حول العالم في تأمين ذلك، مع الحفاظ على الاتصالات مع البلدان الأصلية، والاستفادة من السفر بدون تأشيرة للأفراد والشركات إلى أكثر من 140 دولة، وتعليم من الدرجة الأولى، وخيارات رعاية صحية عالية الجودة، وأمان أكبر من خلال برامج المواطنة والإقامة الثانية عن طريق الاستثمار.

وفي سياق تقديم خدمات من الدرجة الأولى في جميع أنحاء العالم، يعمل الفريق الاستشاري الحكومي التابع إلى "ريف ترست" عن كثب مع الحكومات لإنشاء وتطوير مجموعة واسعة من برامج الإقامة والمواطنة عن طريق الإستثمار للعملاء.