الأجهزة المنزلية الذكية من إل جي تساعد العائلات في المحافظة على تقاليد رمضان


يحمل شهر رمضان المبارك في طياته إيجابيّات كثيرة لعل من أهمها اجتماع العائلة وتقوية الروابط بين أفرادها. وما أجمل من اجتماع العائلة كل يوم على الإفطار والسحور لتناول الوجبات اللذيذة المعدّة في المنزل. لكن هذا يعني في معظم الأحيان أن بعض أفراد العائلة سيبذلون جهودًا مضاعفة لإعداد وجبات الطعام، فلا يبقى لهم وقتًا للسمر مع بقية أفراد العائلة أو حتى لممارسة بقية طقوس الشهر المبارك. ولهذا تقدم أحدث تشكيلة متقدمة من أجهزة إل جي المنزلية مجموعة متفوقة من التقنيات الذكية والمريحة والموفرة للوقت، لتثبت أن المحافظة على تقاليد التعاون الجماعي خلال الشهر الكريم ليس أمرًا ممكنًا فحسب، بل سهل أيضًا.
ابتكرت إل جي تلك المجموعة من الأجهزة المنزلية لتجعل طهي الطعام وحفظه وتنظيف أدواته عملية سهلة سلسلة جدًا، ليقضي أفراد العائلة أوقاتًا أطول معًا في محبة وسرور ويصرفون أوقاتًا أقل في القيام بالأعمال المنزلية. صممت إل جي أجهزتها المنزلية لتندمج في جميع بيئات أنواع المطابخ وأحجامها، ولتساعد في أداء جميع المهمات المنزلية. وازداد الأمر حُسنًا على حسن حينما طورت إل جي التطبيق SmartThinQ للتحكم بتلك الأجهزة بسهولة فائقة بمجرد إصدار التعليمات إليها عبر الهواتف الذكية، فاختصرت مزيدًا من الوقت اللازم لإعداد وجبة الإفطار أو السحور في المنزل. ويضاف إلى ذلك أنها أصبحت تتيح للعائلة كاملة المشاركة في إعداد الوجبات، ولا يستثنى من ذلك حتى الأطفال، لأن إل جي أضافت إليها مجموعة من مزايا السلامة المبتكرة المصممة للحفاظ على سلامة الطهاة الصغار.
وقال السيد يونغ جيون تشوي، رئيس شركة إل جي إلكترونيكس في الخليج «هدفنا الأسمى في إل جي أن نجد حلولًا سهلة تلبي احتياجات كل فرد من أفراد العائلة، وأن نسهم كذلك في خلق لحظات عائلية سعيدة في رمضان، ونركز بدقة على تطوير الابتكارات لمد يد العون إلى العائلة في اللحظات المناسبة التي تحتاج فيها إلى تقنياتنا تمامًا. نقدم في أجهزتنا مزايا فائقة لكنها جميعًا تتمحور حول تقديم وظائف ذكية وآمنة وسهلة وموفرة للوقت، لتتيح لكل فرد في المنزل الاستمتاع بوقت مثمر أكثر فائدة وإنتاجية.»
ثلاجة إنستافيو الباب في الباب
يتطلب إعداد الوجبات اللذيذة مكونات ممتازة دائمًا، وهذه مهمة ثلاجة إنستافيو الباب في الباب من إل جي، فهي تتفوق في المحافظة على مكونات طعامك طازجة وصحية ولذيذة بأساليب متعددة. فهي مزودة مثلًا بلوحة زجاجية أنيقة من قياس 33 بوصة تتيح لأفراد العائلة إلقاء نظرة خاطفة على محتوياتها دون فتحها بمجرد الطرق عليها مرتين بتتابع سريع. وهكذا يؤدي تقليل تكرار فتح باب الثلاجة لمجرد معرفة محتوياتها، إلى خفض فقدان الهواء البارد بنسبة تصل إلى 41 في المئة ما يبقي مكونات الطعام طازجة لفترة أطول. أما ميزة الباب في الباب فتتيح لك حفظ الحليب واللبن والعصائر والوجبات الخفيفة في متناول اليد دون أن تحتاج إلى فتح باب الثلاجة الرئيس أيضًا. وتبقى هذه الثلاجة صحية جدًا ونظيفة تمامًا لأنها مزودة بميزة HygieneFRESH+ من إل جي التي تتخلص من 99.999 في المئة من البكتيريا وتصفي الروائح الكريهة بالاعتماد على مرشح متقدم ذي خمس طبقات، ويضمن هذا عدم تلوث الطعام وبقاءه طازجًا وصحيًا لفترة أطول. والخلاصة أن ثلاجة إنستافيو الباب في الباب من إل جي أداة مثالية لأي منزل تتيح بسهولة التخطيط لشراء مكونات الطعام وحفظها طازجة لوجبات الإفطار والسحور العائلية المقبلة.
فرن الغاز
يستهلك طهي الوجبات المتنوعة للإفطار أو السحور معظم وقت الأمهات عادة، ويبقيهن في المطابخ بدلًا من الاجتماع والسمر وقضاء وقت ممتع مع بقية أفراد العائلة. إلا أن مجموعة أفران الغاز الجديدة من إل جي تغير هذا الواقع، فمزاياها المبتكرة مثل تقنية التسخين المزدوج تقلل مدة الطهي بنسبة 30 في المائة، وتتيح شوايتها العريضة ضمن الفرن خبز المأكولات وشيها سريعًا بالاعتماد على توزع منتظم للحرارة، فتتمكن الأمهات بذلك من الطهي بسرعة أكبر وتبدع أناملهن مأكولات أشهى. صممت إل جي أفران الغاز المنزلية مع الأخذ في الحسبان أولوية عامل السلامة فيها، فجعلت أبوابها الزجاجية مزدوجة الطبقات لتبقى درجة حرارتها الخارجية منخفضة لا تحرق الأصابع عند لمسها، ويتيح هذا للأم السماح للأطفال البقاء في المطبخ والتعلم منها والمشاركة في إعداد وجبات الإفطار العائلية. اهتمت إل جي أيضًا بتسهيل عملية تنظيف فرن الغاز، فزودت أفرانها بتقنية إيزي كلين EasyClean ™ الذكية، ويكفي رش الجزء الداخلي من الفرن بالماء، والضغط على زر EasyClean® والانتظار لمدة عشرة دقائق ثم مسح البقايا عن جدرانه بسهولة فائقة ليصبح نظيفًا تمامًا. وتتيح المزايا الأخرى لتلك الأفران مثل رؤوس الشعلات الست المتباعدة بمسافات كافية الطهي بطريقة آمنة ومريحة.
غسالة الصحون من إل جي
بعد يوم طويل من الصيام والطبخ والعناية بالعائلة، تستحق الأمهات الخلود للراحة دون أن تضطر إحداهن لغسل أكوام من الأطباق المتسخة. وهنا يأتي دور غسالات الأطباق الجديدة من إل جي مهما كانت أحجامها وذلك بفضل نظام سمارت راك الذي يفسح حجمًا إضافيًا في داخلها يصل إلى عشرة ليترات مقارنة بغسالات الصحون الأخرى التقليدية. ويعمل محركها المتطور بالاعتماد على تقنية دايركت درايف فيقلل استهلاك الطاقة ويوفر فواتير الكهرباء ويحافظ على هدوؤها أثناء عملها.