السبت 20 أبريل 2024 02:17 مـ
بلدنا نيوز الاقتصادي

اقتصاد على مدار الساعة

  • بنك مصر
  • البنك الزراعي المصرى
  • المصرية أحمد مكى
  • مجموعة إى فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية
  • وصلها -البريد
” أميستون ” تبدأ في تصنيع أسلحة من الجيل الخامس” الاتصالات ” : إنشاء مركز إبداع مصر الرقمية بجامعة الأقصر لتنمية المهارات الرقمية ودعم الابداع التكنولوجى” طلعت ” : مشاركة 2500 طالب من مختلف الجامعات حول العالم فى البطولة الدولية للبرمجياتاندرايف تحتفل بالسائقين الفائزين في مسابقة العمرةوزارة العمل تشارك فى معرض EDU TECH ”بمشروع مهنى 2030 ”مدير ببنك مصر فرع الإمارات ينقذ عائلة من الغرق ورئيس البنك في القاهرة يبعث بتكريم” السجان ” : 220 صناعة بمثابة المكون الرئيس للسياحة.. ولدينا كافة عناصر الجذبكاسبرسكي تقدم نظام Thin Client 2.0 المحدث بحل المناعة السيبرانية” الفطيم العقارية ” يواصل رسم البسمة على وجوه الايتام بالتعاون مع دار الأورمان”علاء الخشن” رئيساً تنفيذياً لشركة راية لخدمات مراكز الاتصالات RCXالتموين تطلق أكبر قافلة من المساعدات لأهالي قطاع غزة منذ بداية الأحداثصرف مرتبات شهر أبريل الحالي للعاملين بالدولة بدءاً من الأحد الموافق ٢١ أبريل
الأخبار

عبد الله حسن : السيسي وجه رسالة قوية للشعبين الفلسطينى والإسرائيلى بضرورة إنهاء الصراع العربى الإسرائيلى

الكاتب عبدالله حسن وكيل أول الهيئة الوطنية للصحافة
الكاتب عبدالله حسن وكيل أول الهيئة الوطنية للصحافة

تناول كبار كتاب الصحف المصرية في مقالاتهم اليوم (السبت) عددا من القضايا المهمة ، على رأسها جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ففي مقاله بصحيفة (أخبار اليوم)، قال الكاتب عبدالله حسن وكيل أول الهيئة الوطنية للصحافة، إنه فى خطابه المهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وجه الرئيس السيسي رسالة قوية للشعبين الفلسطينى والإسرائيلى بضرورة إنهاء الصراع العربى الإسرائيلى وإقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطنى حتى حدود الرابع من يونيو عام 1967 لكى يسود السلام فى العالم ويعيش الجميع فى سلام وتنتهى ظاهرة الإرهاب التى تعاني منها معظم دول العالم. 


واضاف أن دعوة الرئيس السيسى جاءت في هذا المحفل الدولى وعلى مرأى ومسمع من العالم بعد أيام قليلة من نجاح الجهود المصرية فى تحقيق المصالحة بين حركتى فتح وحماس الفلسطينيتين بعد أكثر من عشر سنوات من الخلافات والصراعات والتى تحولت فى بعض الاوقات الى الصراع المسلح بينهما. 


وأشار الكاتب إلى أن دعوة الرئيس السيسى لإنهاء الصراع العربى الإسرائيلى الذى امتدت لأكثر من نصف قرن اكتسبت أهمية كبيرة خاصة بعد أن اتحد الفرقاء الفلسطينيون وابتعدوا عن بعض القوى العربية والإقليمية التي كانت تتاجر بالقضية وأصبح هناك شريك فلسطينى واحد مستعد للمفاوضات مع الجانب الإسرائيلي. 


وقال عبدالله حسن إن قواعد اللعبة قد تغيرت الآن بعد تردى الأوضاع فى العديد من الدول العربية بسبب التدخلات الأجنبية ورأينا ما جرى في العراق وسوريا واليمن وليبيا واستخدام قطر كمخلب قط لتنفيذ هذه الخطة بكافة الوسائل وبدعم أمريكى غربى لإعادة صياغة المنطقة من جديد على غرار اتفاقية سايكس بيكو الاستعمارية. 


وأضاف : إن مصر تحملت النصيب الأكبر فى مواجهة المخاظر الناجمة عن احباط هذه المخططات الجهنمية فكان الحصار الاقتصادى لمصر أحد الأذرع الخطيرة فى محاولة لإسقاط الدولة وانفجرت موجة عنيفة من الإرهاب فى مصر شاركت فيها عناصر مأجورة مزودة بالمال والسلاح والعتاد وخاض جيش مصر وشرطتها وشعبها هذه الحرب ببسالة وشجاعة نادرة وسقط العديد من الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم من اجل تراب مصر وتحمل الأهل لوعة الحزن والأسى لفراق أغلى ماعندهم واحتسبوهم شهداء عند الله ولقى الارهاربيون هزيمة منكرة وكانت مصر وستظل كعهدنا بها دائما عصية على محاولات النيل منها ومن ترابها الوطني. 


وأشار إلى أن مصر نهضت من كبوتها واستعادت مكانتها وبدأت الجهود المخلصة تؤتى ثمارها وأن الرئيس عبد الفتاح السيسى وقف مرفوع الرأس في هذا المحفل الدولى الهام ليعلن للعالم عودة مصر إلى مكانتها ويدعو العالم لمكافحة الإرهاب بعد أن خاضت مصر حربا شرسة ضد الإرهاب نيابة عن العالم.
وفي نهاية مقاله قال الكاتب: جاء نداء الرئيس السيسي للشعبين الفلسطينى والاسرائيلى بالتفاوض من أجل اقامة الدولة الفلسطينية وبهذه الدعوة يبدا حلم اقامة الدولة الفلسطينية يداعب الشعب الفلسطينى وكل الشعوب المحبة للسلام. 


وفي مقاله بصحيفة (الأهرام)، قال الكاتب الدكتور وحيد عبدالمجيد إن حل أزمة الاستفتاء على انفصال إقليم كردستان والمحافظة على وحدة العراق ما زال ممكناً رغم كل التوترات المقترنة بها ولكن حل أزمة بهذا الحجم يتطلب استعداد طرفيها لمعالجة العوامل التى أدت إليها. 


وأضاف أن هذه الأزمة نتجت عن تراكمات طويلة على مدى ما يقرب من نصف قرن خلقت هذه التراكمات مرارة عميقة لدى أكراد العراق لم تكن الانتهاكات الأكثر فداحة، مثل حملة الأنفال وضرب حلبجة بالغازات السامة عام 1988، إلا بعض ما تختزنه ذاكرتهم من آلام جدَّدها تراجع الآمال فى بناء دولة وطنية تقوم على المواطنة بعد سقوط نظام صدام حسين. ولذلك أصبح الانفصال وسيلة لاستعادة الشعور بالكرامة والمساواة، أكثر منه هدفا يرتبط بحلم تاريخى فى إقامة دولة. 


واعتبر الكاتب أن الأكراد ليسوا استثناء فى هذا المجال.. وأن معظم تجارب الانفصال فى العقود الأخيرة تدل على أن الأغلبية ترفضه إذا كان الواقع مقبولاً. وتابع:"رفضت الأغلبية فى إقليم كيبك الانفصال عن كندا مرتين فى 1980 و1995. وكذلك فعلت الأغلبية فى اسكتلندا فى استفتاء الانفصال عن بريطانيا عام 2014، والأرجح أنها سترفضه فى أى استفتاء قادم..والمتوقع أن يكون هذا هو موقف الأغلبية فى إقليم كاتالونيا إذا أُجرى الاستفتاء الذى تصر حكومته على إجرائه للانفصال عن إسبانيا. 


وقال الكاتب إن الانفصال ليس لعبة أو نزهة ومغارمه فى حالة كردستان العراق أكثر من مغانمه، على المستويين الاقتصادى والسياسى ولكن نسبة كبيرة من الأكراد يريدونه مهما تكن التضحيات بعد أن خاب أملهم فى أن يكونوا مواطنين كاملى المواطنة. 


واضاف أنه لم تفلت بعد فرصة المحافظة على وحدة العراق إذا توافرت لدى القوى الرئيسية فى الحكومة المركزية فى بغداد إرادة معالجة اختلالات متراكمة أدت إلى انفصال شعورى بين كثير من الفئات الاجتماعية الدينية والمذهبية والعرقية..قد تكون هذه فرصة أخيرة. ولكن يمكن الإمساك بها عبر المضى فى طريق بناء دولة وطنية يكون العراقيون جميعهم مواطنين أحراراً متساوين فيها. 


وفي نهاية مقاله، أكد الكاتب أنه لا يكفى تفعيل مواد دستورية فى غياب إصلاحات ملحة يمكن الشروع فيها إذا تفاهمت الأطراف التى بدأت فى إدراك مخاطر التطرف المذهبى الشيعى والسُنى، واتفقت على برنامج مشترك فى الانتخابات البرلمانية التى ستجرى خلال شهور. 


وفي مقاله بصحيفة (الجمهورية)، قال الكاتب يحيي علي إنه بالعزيمة والإصرار والعمل والإخلاص والتفاني في العطاء وقوة الانتماء تبني الشعوب الأوطان وليس بالشعارات.. أو الخلافات والانقسامات فهي تهدم ولا تبني.. تؤخر ولا تقدم. 


واضاف أن النموذج الماثل أمام العالم بأسره والمبرهن علي أن العمل وحده هو الذي يضع الأسس السليمة للبناء.. وحب الوطن والتفاني في العطاء.. هو الطاقة التي تمنح الإنسان القوة لمواصلة العمل ليل نهار للوصول إلي الغايات والأهداف.
واشار الكاتب إلى أن النموذج لذلك هو الشعب الألماني الذي خرج من الحرب العالمية الثانية بأطلال دولة.. كوم من الحطام والرمال والجثث.. بقايا شعب مشتت.. كل شيء مدمر.. البوم ينعق في كل مكان.. صوت الغربان يأتيك بين الحين والآخر ليقول إن هناك كائناً حياً علي أرض الألمان.. ورغم ذلك استطاع الشعب الألماني بالعزيمة والإصرار.. وحبهم لوطنهم أن يعيدوا بناء وطنهم بالحب والإخلاص والتفاني والتعاون وليس بالخلافات والانقسامات.
وتابع :"الشعب الألماني طاقة لا تهدأ وعزيمة لا تلين المصانع لا تتوقف.. المرسيدس والبي إم والصناعات الإلكترونية.. الصناعات الثقيلة والخفيفة.. دولة في المقدمة صناعياً وعلمياً وتكنولوجياً وانتاجياً وتصديرياً واقتصادياً.. التزام بلا حدود وانضباط فوق العادة. 


واشار الكاتب إلى أنك تشعر وأنت تسير في شوارع برلين أن البشر ماكينات تتحرك.. الكل يسير في صمت إلي العمل أو إلي المنزل لا حديث ولا همس.. العمل فقط وفي الاجازة الأسبوعية "الويك إند" يستمتع الناس بكل معني الكلمة.. ليعودوا إلي العمل في قمة ونشاط.. يعتزون بوطنهم وبلغتهم يحافظون علي نظافة شوارعهم وتقدم بلادهم.
وقال إن أروع صور التلاحم والانتماء كان في دمج وتوحيد الألمانيتين وإزالة سور برلين في بداية الثمانينيات.. وقبول الألماني الغربي لشقيقه الشرقي بكل ارتياح وحب وإخلاص وتعاون.. ولكي يتم ذلك ظلت ألمانيا تعقد الندوات الثقافية في المدارس والأندية وكل التجمعات عن وحدة ألمانيا.. وأن قوة الدولة في وحدتها وتماسك شعبها وعندما أزال الشعب سور برلين من النفوس أولاً أزالوا السور من فوق الأرض.. وتوحدت ألمانيا.. ونهضت وتقدمت. 


وفي نهاية مقاله قال الكاتب إن نهضة ألمانيا العلمية والصناعية وتقدمها في شتي المجالات وتماسك شعبها.. نموذج رائع للإرادة والتحدي وان الإنسان يستطيع أن يفعل المستحيل ويتجاوز كل الحدود ويحطم كل القيود ويتخطي كل التحديات ليقول كل شعب ألمانيا.. لو لم أكن ألمانياً لوددت أن أكون ألمانياً.

الشهادة الثلاثية بنك التعمير والإسكان بنك القاهرة 1
عبد الله حسن كلمة الرئيس السيسى الأمم المتحدة الصراع الفلسطينى الإسرائيلى بلدنا نيوز الاقتصادى

آخر الأخبار

تحويل الأرقام
efinance